المقدمون/الميسرون: : البروفيسور نييف نيك دايد والأستاذ فينتشنزو رينالدي (مركز ليفرولم لعلوم الأدلة الجنائية، المملكة المتحدة).
التاريخ: 3 ديسمبر 2025 | 2:30 - 4:30 مساءً
التكلفة: 200 ريال سعودي
الجمهور المستهدَف:خبراء الأدلة الجنائية؛ الطلاب الملتحقون ببرامج علوم الأدلة الجنائية، الباحثون/المحاضرون.
المتطلبات الأساسية: لا يوجد
الحد الأقصى للمشاركين: 60
الوصف:
تعتمد قدرة محقق مسرح الجريمة على تنفيذ المسعى العلمي والتشخيصي لتحليل مسرح الجريمة على المعرفة العلمية، ومنهجية التحقيق، والتفكير المنطقي. ترتكز كفاءة الملاحظة، وصياغة الفرضيات واختبارها على نهج منهجي، قائم على الأدلة، وغير متحيز، يتم تطويره من خلال التعليم والتدريب المعتمد. ويعد التطوير المهني المستمر المصمم خصيصًا والخبرة العملية أساسيين للحفاظ على معايير عالية من المعرفة التقنية والاحترافية، مع تشجيع تعاون أكبر أيضًا. في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد جائحة كوفيد-19، أثبت الواقع الافتراضي (VR) قدرته على توفير حلول لزيادة المشاركة والمعرفة.
على الرغم من التحسينات التقنية، وتخفيض التكاليف، وزيادة اعتماد أنظمة الواقع الافتراضي، فإن هذه التكنولوجيا تقدم مخاطر يجب أخذها في الاعتبار لتصبح أداة مناسبة للغرض.
ستوضح ورشة العمل هذه أهمية اتباع نهج علمي لتطوير أدوات الواقع الافتراضي لعلوم الأدلة الجنائية. سنستكشف نهجًا جديدًا لتصوير مسارح الجريمة باستخدام أجهزة غير مكلفة ومتوفرة تجاريًا، وكيف يمكن تطوير هذه الصور إلى تمثيلات لمسرح الجريمة. سيتعلم المشاركون المخاطر والمزالق المرتبطة بالتطبيق المبكر لهذه التكنولوجيا، مثل التبسيط المفرط، والإفراط في اللعب، والتحيز.
ستعرض ورشة العمل حالات الاستخدام المتنوعة التي يمكن أن تستفيد من استخدامها، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر التعليم والتدريب، مع التركيز بشكل خاص على تطبيق تقنيات الواقع الافتراضي الغامرة كأداة تشغيلية.